Back Home (To the main page)

Souvenirs and books from Lebanon
 

Sections

About us

Contact us

 
 
SearchFAQMemberlistUsergroupsLog in
Abdel Majid Zorkot

 

 
Reply to topic     discoverlebanon.com Forum Index » لبنان ... باللغة العربية
  View previous topic
View next topic
Abdel Majid Zorkot
Author Message
admin
Site Admin


Joined: 09 Mar 2007
Posts: 529
Location: Jbeil Byblos

Post Abdel Majid Zorkot Reply with quote
أ.د. عبد المجيد زراقط - أعلام من بلاد الأرز
أنطوان فضولFocusOnLebanon.com


واكب الشباب اللبناني في مرحلة الحرب، وبث فيهم روح الألفة والثبات والمثابرة، واجتهد في سبيل حماية اللغة العربية واحيائها لتواكب العصر وتطوراته المتسارعة، وتحافظ على أصالتها وخصوصيتها ورونقها، وطواعيتها لأداء تجارب الحياة المعاصرة.

في قرية "مركبا"، الهانئة، في قضاء مرجعيون، أبصر النور، في 3/12/1946، والزمن زمن تحول على مستوى الثقافة ومكافحة الأمية، حيث ثمار النهضة الفكرية أينعت، وبدأت تباشير تفتح براعمها تمتد خارج بيروت العاصمة، وتقتحم مختلف المناطق اللبنانية بما فيها النواحي النائية، بعد انطلاق عهد الاستقلال، وما زخرت به بداياته من أحلام وتطلعات وأمان.

تعددت المدارس التي تابع دراسته على مقاعدها، بدءا ً بمدرسة بلدته، ثم في مدارس الجوار الرسمية، وذلك قبل أن ينتقل الى صيدا، ويلتحق بدار المعلمين والمعلمات، ويغادرها خريجا ً في العام 1967، حائزا ً الشهادة التعليمية التي سمحت بدخول حقل التعليم ومباشرة عمله أستاذا ً ابتدائيا ً ومتوسطا ً وثانويا ً...

تابع دراسته، وهو يعمل في حقل التعليم، الى أن نال درجة الدكتوراه من جامعة القديس يوسف، فانتقل الى التعليم الجامعي في الجامعة اللبنانية منذ العام 1984- 1985، ولا يزال يمارس هذا التعليم، عمل في غير مركز أبحاث، وفي الصحافة الثقافية، وفي صحافة الأدب الموجه للأطفال، وأسهم في تأسيس بعض المجلات الموجهة للأطفال.

يتابع حركة الثقافة العربية، وينشر متابعاته في عدد من الصحف اللبنانية والعربية، ويشارك في الكثير من المؤتمرات العلمية.

هجر من قريته في آذار (مارس) عام 1978، على أثر الاجتياح الاسرائيلي، فأقام في بيروت، ولم يعد الى قريته الا بعد تحريرها عام 2000، وهو الآن يوزع اقامته بينها وبين بيروت.

بحث، في رسالة الماجستير، في تأثير تكون أول دولة عربية على تطور الشعر العربي. وفي أطروحة الدكتوراه / اختصاص في حركة النقد الأدبي التي واكبت الشعر الحديث (الشعراء اللبنانيون نقادا ً). وفي أطروحة الدكتوراه اللبنانية، في بنية / شكل (Morphology) الرواية اللبنانية الصادرة خلال الحرب اللبنانية (1972-1992)، مستخدما ً أصول التحليل السردي في معرفة واقع الرواية اللبنانية والواقع المتجسد فيها.

عضو في اتحاد الكتاب اللبنانيين، وفي الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وفي اتحاد الكتاب العرب، وفي المجلس الثقافي للبنان الجنوبي، وأسهم في تأسيس ملتقى الثلاثاء الثقافي ومنتدى الضاحية الثقافي، وتولى رئاسة الهيئة الادارية للمنتدى الأخير عامي 2007و2008.

مؤلفاته

دراسات:


1 - الشعر الأموي بين الفن والسلطان بيروت: دار الباحث، ط. 1، 1983.
2 - ديوان جميل بثينة، (تحقيق وتقديم)، بيروت: دار الهلال، ط. 1، 1978.
3 - الحداثة في النقد الأدبي المعاصر، بيروت: دار الحرف العربي، ط. 1، 1991.
4 - عشاق العرب، بيروت: دار الهلال، ط. 1، 1988، ط. 2، 1997.
5 - في مفهوم الشعر ونقده...، بيروت: دار الحق، ط. 1، 1998.
6 - دراسات في التراث الأدبي، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 1999.
7 - في بناء الرواية اللبنانية، جزءان، الجامعة اللبنانية، ط. 1، 1999.
8 - دراسات في الشعر وأعلامه، (العصر العباسي)، دار ابن باديس، ط. 1، 2000.
9 - في الأدب وأنواعه، كسارة: مكتبة الجامعة، 2005.
10 - الابداع الأدبي العربي، قضايا واشكالات، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2003.
11 - في الأسلوبية والشعرية والسردية، كسارة: مكتبة الجامعة، 2007.
12 - النص الأدبي ومعرفته، بيروت: الجامعة اللبنانية، ط. 2008،1.
13 - في القصة وفنيتها، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2009.
14 - في الأدب والفنون وأدب الأطفال، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2010.
15 - في الرواية وقضاياها، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2011.
16 - دراسات في النص التراثي وتوظيفه في النص الأدبي، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2011.
17 - محسن الأمين: العالم المجتهد وحركته الاصلاحية، بيروت: مركز الحضارة، ط. 1،2012.
18 - دروب في الزمن الصعب، بيروت: الجامعة اللبنانية، ط. 1، 2012.
19 - معالم على الطريق، بيروت: مركز الغدير، ط. 1،2014.
20 - مضادات وسجالات ثقافية، بيروت: دار الفارابي، ط. 1، 2014.

روايات وقصص قصيرة:

1 - ذات عصر (قصص قصيرة)، (نالت جائزة اتحاد الكتاب اللبنانيين، 1990)، بيروت: دار الفارابي.
2 - آفاق (رواية)، بيروت : دار الهادي، ط. 1،1992.
3- مناديل (قصص قصيرة)، الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، ط. 1، 1994.
4 - الهجرة في ليل الرحيل (رواية)، حركة الريف الثقافية، بيروت: ط. 1، 1996.
5 - حكايات في البال (قصص قصيرة)، بيروت: دار النخيل، ط.1، 2004.

أدب موجه للأطفال

1 - حكايات مخدتي، بيروت: دار الهلال، 1985.
2 - القمر الهارب، حكايات الكروم، ملك البستان، البالون الأزرق، انتصار العصافير (مجموعات قصصية)، بيروت: مؤسسة الكتاب الحديث، ط. 1، 1986.
3 - دروس الأحبة، بيروت: دار الحدائق، ط. 1، 1993.
4 - عودة العصافير، بيروت: دار الحدائق، ط. 1، 1994.
5 - المرتبة الأولى، جنة الاحسان، قرية العطاء، تلبية النداء، أيام النصر، بستان العطاء، الورقة الضائعة، سهل الجواهر، مفاتيح الدروب، نادي الأقوياء، مفاجأة وهديتان، سر النجاح، بيروت: دار المنتدى، ط. 1،1994.
6 - الأمير الغالي، صخرة الحظ، هدية الجد، بيروت: دار الفكر العربي.
7 - عيد النصر، الامارات العربية المتحدة (نالت جائزة الشيخة فاطمة لقصة الطفل العربي).
8 - رحلة القفص الذهبي (مجموعة قصص)، القاهرة: سلسلة قطر الندى، ط. 1، 2003.
9 - من تاريخنا (مجموعة قصص)، بيروت: مركز الغدير، ط. 1، 2008.
10 - دروب الخير (مجموعة قصص)، مركز الغدير، ط. 1، 2008.
11 - من حياة النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) (مجموعة قصص)، بيروت: مركز الغدير، ط. 1 ،2009.
12 - حكايات جدائل الشمس (مجموعة قصصية)، بيروت: دار الهادي، ط. 1، 2009.
13 - ما قالته الريح للقرميدة، دمشق: اتحاد الكتاب العرب، ط. 1. 2010.
14 - فراشات وعصافير، الكويت: كتاب العربي الصغير، العدد 225. يونيو – حزيران 2011.

يختزن عبد المجيد زراقط في فكره المتنور تفاصيل دقيقة لمسيرة وطن تكون في الشرق الأوسط على أنقاض انتداب فرنسي وبارادة جامعة لمواطنيه، وعبر معه كل أنفاق القرن العشرين ومحطاته المحورية المتأتية من ترددات الحرب الباردة كما الصراع العربي الاسرائيلي وتداعيات القضية الفلسطينية، اضافة الى الأزمات الداخلية المتراكمة والتي انفجرت في نهاية المطاف حربا ً شعواء، لم يسلم من شظاياها قطاع.

احتلت مسألة حماية اللغة العربية حيزا ً كبيرا ً في حركته الفكرية، وفي هذا الاطار يعد من أبرز وجوه التجديد في الحقل اللغوي، وفي الوقت عينه أحد كبار المتمسكين بالأصالة والجوهر والجذور.

منذ أن بدأ احتراف الكتابة، وهو يستقطب القراء ومتذوقي الأدب، وقد ساعدته خبرته في حقل التعليم الجامعي على جذب الفئة الشابة من المجتمع الى حقول فكره الخصبة.

بأسلوبه المفعم بالحياة خاطب كل الأجيال. كما أن الأنتلجنسيا اللبنانية والعربية أجمعت على ريادته في مجال التعليم والتأليف بعد أن أثمرت تحديثا ً في المناهج وتطويرا ً لأساليب التدريس ومواكبة للعصر.

كتاباته كادت تصبح للفكر المتجدد مقياسا ً وللموضوعية نبراسا ً وللجودة الأدبية مرآة. وهو يغوص الى أعماق محيطات الثقافة يقتنص ما تستر في الخفاء. فتخرج الأفكار من يرقانة قلمه متعرية ناصعة متجردة تلفظ أنفاسها العطشى الى الضوء المتلألىء فوق تموجات أسطر مخملية، يعشق العقل عزف سيمفونيتها والغوص بين ضفتيها.

سئل: كيف تسنى لك أن تهتدي الى مرفق البحث والنقد؟

فأجاب: أذكر أن أول مقال نقدي كتبته كان في عام 1966، وكنت أتابع دراستي في دار المعلمين والمعلمات في صيدا. وكنا، نحن أعضاء اللجنة الثقافية، نصدر مجلة اسمها "القلم الناشىء"، وقد نشرت فيها آنذاك قصة قصيرة، ومقالا ً نقديا ً عنوانه: "نجيب محفوظ رجل القصة العربية". لقي المقال تقديرا ً من أساتذتنا وتشجيعا ً، فواصلت الكتابة في المجالين: القصصي والنقدي، ثم غدت الكتابة النقدية عملا ً أزاوله في الجامعة وفي الصحافة الثقافية. وقد أثر هذا العمل اليومي على الكتابة القصصية، اذ انه فاعلية ذهنية، والكتابة فاعلية حدسية، علاوة على أن العمل اليومي كان يأخذ معظم الوقت، والكتابة القصصية كانت هواية ً ، تلبي رغبة ً ملحة بين وقت وآخر، ما يجعلني أشعر، في كثير من الأحيان، بأن المبدع في داخلي مقموع، وهذا ما اقتضته ظروف الحياة، اذ ان أي كاتب في بلادنا يحتاج الى أن يوفر ما يلبي شروط حياته وحياة أسرته من عمل آخر يزاوله سوى العمل الابداعي، هذا ان كان يريد أن يحيا حياة كريمة.

ولعلي وجدت ما يلبي الحاجتين: المالية والابداعية في الكتابة الموجهة للأطفال، اذ اني أسهمت في تأسيس بعض المجلات المختصة بثقافة للأطفال، وكتبت فيها، وفي غير مجلة أخرى، ولا أزال أكتب، وقد أصدرت عددا ً كبيرا ً من مجموعات القصص الموجهة للأطفال، وهذه الكتابة أحبها، وأواصل تجاربي في مجالها، واعتقد بأني أنجزت أعمالا ً مهمة. وهنا، في هذا المجال، أشعر بأني حر، ومنطلق في عالم رحب جميل، يوفر لأبنائنا المتعة الجمالية، علاوة على القيم التربوية.

– وهل يمكن أن تتعايش الفاعليتان الابداعية والنقدية؟
قد تمثل تجربتي، في الكتابة، أنموذجا ً للعلاقة بين الأديب منتج النص الأدبي وبين الأديب ناقده. والسؤال الذي يطرح، في هذا المجال هو: هل تتعايش هاتان الفاعليتان وتتفاعلان، أو أن احداهما تطغى على الأخرى فتهمشها أو تلغيها؟ ثم هل يمكن للناقد أن يكون، في الوقت نفسه، أديبا ً مبدعا ً كبيرا ً؟

شغلتني هذه القضية منذ زمن، فاخترت موضوعا ً لأطروحتي الأولى للدكتوراه هو" الشعراء اللبنانيون نقادا ً". وحاولت الوصول الى اجابة ملموسة. وتبين لي، بعد دراسة استقرائية – استدلالية، أن ليس من اجابة حاسمة في هذا المجال، فليس من الضروري أي يكون الشاعر / المبدع ناقدا ً كبيرا ً، كما أنه ليس من الضروري أن يكون الأديب / المبدع ناقدا ً مخفقا ً، أو أن يكون الناقد الكبير أديبا ً "فاشلاً". وتوجد حالات قليلة في التاريخ الأدبي كان الأديب المبدع فيها ناقدا ً كبيرا ً، والغالب هو أن يطغى على أدب النقاد، أو أدب العلماء، العنصر العقلي، كما أن المنظر الناقد ينطلق في الغالب من المبدأ، في حين أن الانطلاق، في الابداع الأدبي، ينبغي أن يكون من مناخ انفعالي.
Tue May 27, 2014 4:24 pm View user's profile Send private message Send e-mail Visit poster's website
Display posts from previous:    
Reply to topic     discoverlebanon.com Forum Index » لبنان ... باللغة العربية
   
Page 1 of 1

 
Jump to: 


 
 
  Panoramic Views | Photos | Ecards | Posters | Map | Directory | Weather | White Pages | Recipes | Lebanon News | Eco Tourism
Phone & Dine | Deals | Hotel Reservation | Events | Movies | Chat |
Wallpapers | Shopping | Forums | TV and Radio | Presentation


Copyright DiscoverLebanon 97 - 2020. All Rights Reserved

Advertise | Terms of use | Credits